المصيلحة اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
تصويت

اذهب الى الأسفل
admin
admin
Admin
Admin
عدد المساهمات : 70
تاريخ التسجيل : 14/08/2008
https://mesol.yoo7.com

العلمانية لمن ينادى بها بدون فهم  Empty العلمانية لمن ينادى بها بدون فهم

الجمعة سبتمبر 16, 2011 5:25 pm
عندما التقت اليهودية بالشيطان وزنا بها حملت منه سفاحاً وولدت مسخا سموه العلمانية وتربى وتغذى هذا المسخ على كره الأديان السماوية والأخلاق الحميدة ونما وترعرع في أوربا حيث كانت الكنيسة هناك تمثل وترمز لدين سماوي من عند الله فعمد هذا المسخ – العلمانية – على محاربة هذا الدين ونزع جذوره من نفوس متبعيه ونجح في ذلك ، ومن المعلوم أن سر نجاح هذا المسخ – العلمانية – في سحق النصرانية إنما هو ناتج عن ضعفها بعد التحريف والتأليف الذي أصابها

وبعد نجاح هذا المسخ هناك أراد أن يمد جذوره وفروعه إلى هنا حيث بلاد الإسلام فتبنا بعض لقطاء هذه الأمة وقام هذا المسخ بإرضاعهم من ثديه سموم أفكاره العلمانية حتى الثمالة فعادوا إلى بلاد الإسلام – هؤلاء اللقطاء – وهم سكارى بهذه الأفكار ويحملون بأيديهم معول الهدم لهذا الدين ومحاربة تطبيق شرع الله عز وجل ونشر الفساد والتفسخ باسم التحرر من أحكام الدين

إنهم صورة مجسدة للنمرود في حواره مع الخليل إبراهيم عليه السلام

وفرعون في تكبره وتحديه لموسى عليه السلام

ويهوذا في خيانته للمسيح عليه السلام

وأبي جهل في جاهليته مع رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم

هم كل هؤلاء .... اجتمعوا في فكر واحد وهدف واحد وأجساد مختلفة هو هدم الإسلام والتشكيك فيه ، ونسوا أو تناسوا أن الكثير من سلفهم الضال قد ساروا من قبل على دربهم إلا أن الله غالب على أمره ومتم نوره ولو كره الكافرون.
نشأتها وتطورها وآثارها في الحياة الإسلامية المعاصرة

عندما تصاب أمة من الأمم بهذا المرض المدمر (( فقدان الذات )) فإن أبرز أعراضه يتمثل في الانبهار القاتل بالأمم الأخرى والاستمداد غير الواعي من مناهجها ونظمها وقيمها . وقد وقع ذلك في حياة الأمة الإسلامية تأويلاً لقوله صلى الله عليه وسلم ( لتركبن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو أن أحدهم دخل حجر ضب لدخلتم ، وحتى لو أن أحدهم جامع امرأته بالطريق لفعلتموه ) لقد خيل للأمة أن هذا الداء العضال يمكن مداواته باستعارات ساذجة ومظاهر جوفاء وترقيعات صفيقة تتلقاها جميعها من الكفار الذين أصبحت تخجل من أن تسميهم بهذا الاسم ، بل أسمتهم ((العالم المتحضر )) و (( الأمم الراقية ))!! وكان استعدادنا الذاتي وقابليتنا للذوبان هما المبرر الأكبر للحرب النفسية الشرسة التي نسميها (( الغزو الفكري )) تلك التي استهدفت مقومات وجودنا وأسس أصالتنا . وجاءت طلائع الغزو الفكري - كما هو الحال في سبيل الشيطان - متعددة الشعارات ، متباينة الاتجاهات ، عليها من البهرجة والبريق ما يكفي لتضليل وإغراء أمة منبهرة مهزوزة .

تعريف العلمانية : لفظ العلمانية ترجمة خاطئة لكلمة Secularism في الإنجليزية ، أو ( Secularite ) بالفرنسية ، وهي كلمة لا صلة لها بلفظ (( العلم )) ومشتقاته على الإطلاق . والترجمة الصحيحة للكلمة هي (( اللادينية )) أو (( الدنيوية )) ، لا بمعنى ما يقابل الأخروية فحسب ، بل بمعنى أخص هو ما لا صلة له بالدين ، أو ما كانت علاقته بالدين علاقة تضاد . تقول دائرة المعارف البريطانية مادة (Secularism) : هي حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها. والتعبير الشائع في الكتب الإسلامية المعاصرة هو (( فصل الدين عن الدولة )) وهو في الحقيقة لا يعطي المدلول الكامل للعلمانية الذي ينطبق على الأفراد وعلى السلوك الذي قد لا يكون له صلة بالدولة ، ولو قيل أنها (( فصل الدين عن الحياة )) لكان أصوب ، ولذلك فإن المدلول الصحيح للعلمانية هو (( اقامة الحياة على غير الدين )) .
العلمانية والعالم الإسلامي

العلمانية فكرة مستوردة لا يشك في ذلك أعداؤها ولا يماري فيه أحد من دعاتها ومعنى ذلك بداهة أنها ليست من صميم الإسلام ولا هي حتى من إنتاج المنتسبين إليه ، ولذلك وجب – قبل كل شيء – أن ننظر إليها نظرتنا إلى أية بضاعة مستوردة من جهة حاجتنا إليها أو عدمها ، فما لم نكن بحاجةإليه فإن فينا باعتبارنا عقلاء أن نميز ونختار ونأخذ أخذ الواعي الحذر. وبتطبيق هذه البديهية على العلمانية نجد أنها بضاعة نحن في غنى تام عنها ، أي أن من الحمق والغباء أن نستجلبها حتى وإن كانت نافعة ومجدية بالنسبة للمجتمعات والظروف التي أنتجتها. ثم أنه يجب سلفاً ألا ننسى أننا لسنا مخيرين أصلا في قبول هذه الفكرة أو رفضها ، وإننا إنما نناقشها من قبيل الفرض الجدلي والنزول إلى مستوى الخصم ، وإلا فإن ما سيأتي تقريره من حكم العلمانية في دين الله لا يدع لنا فرصة للتفكير أو التردد إن العلمانية تعني – بداهة – الحكم بغير ما أنزل الله فهذا هو معنى قيام الحياة على غير الدين ، ومن ثم فهي نظام جاهلي لا مكان لمعتقده في دائرة الإسلام بل هو كافر بنص القرآن الكريم { ومن لم يحكم بما أنزل الله فألئك هم الكافرون }

وإن مما يثير الانتباه إن أكثر الآيات الواردة في تكفير من لم يحكم بما أنزل الله ونفي الإيمان عنه – إن لم تكن كلها – إنما جاءت في سياق الكلام عن الذين يدعون – بتشديد الدال- الإيمان من أهل الكتاب أو المتظاهرين بالإسلام وربما كانت الحكمة في ذلك أن من لم يدع – بتشديد الدال- الإيمان بشيء من كتب الله كافر بالضرورة ، وقضية تحاكمه إلى غير الله واضحة لا لبس فيها ولكن الوهم قد يصيب بعض من ينتسبون إلى أحد الكتب السماوية فيحسبون أنهم مؤمنون وهم لا يحكمون بما أنزل الله فيها بل يطيعون غير الله معه أو من دونه.

ويوضح ذلك الآيات المتتابعة في سورة المائدة من قوله تعالى { أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون} وفي آل عمران { ألم ترى إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون} وفي سورة النساء { فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما }

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ( لا ريب أن من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر فمن استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلاً من غير اتباع لما أنزل الله فهو كافر...)

وما الفرق بين قول قريش يا محمد : أعبد آلهتنا سنة ونعبد آلهتك سنة وبين قول العلمانيين – لفظاً أو حالاً – نعبد الله في المساجد ونطيع غيره في المتجر أو البرلمان أو الجامعة؟ قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون }

ماذا بقي للدين ؟

المبدأ الأساسي الذي قامت عليه الحياة الأوروبية المعاصرة ( العلمانية ) هو عبادة الهوى وتحكيمه من دون الله فالإنسان المعاصر الذي شب عن الطوق واستغنى عن الإله لم يعد بحاجة إلى الرجوع إليه!!

ومن هنا جاءت كلمة ( جورج سانتياتا ) ( إن حياتنا بكاملها وعقلنا قد تشبعا بالتسرب البطيء الصاعد لروح جديدة هي روح ديموقراطية دولية متحررة وغير مؤمنة بالله )

وهكذا نجد الباحثين العلمانيين – حتى من كان منهم يذهب إلى الكنيسة يوم الأحد – يكتبون في كل التخصصات من منطلق العداوة العمياء للدين :

فالذي يتحدث في علم النفس ... يقول أن الدين كبت ينبغي أن يحطم لكي لا يؤذي الكيان النفسي للفرد!

والذي يتحدث في الاقتصاد ... يقول أن الاقتصاد الصناعي يحتاج إلى مجتمع متحرر من القيود الموروثة ، ومن بينها كذلك احتجاز المرأة لمهمة إلا أمومة إذ ينبغي في المجتمع الصناعي أن تخرج المرأة لتعمل!

والذي يتحدث في الاجتماع ... ينظر بعين السخرية إلى تلك السذاجة التي كانت تخيل للناس أن الدين فطري وأنه شيء منزل من السماء!

والذي يتحدث عن العلوم ... العلوم البحته ، لا ينسى الدين كذلك أنه يذكر الناس يوم كان الناس متدينين فكانوا لجهلهم الشديد ينسبون ما يحدث في الكون كله إلى الله!

والذي يتحدث في الفن ... يزري بتلك الأيام التي كان التحدث عن الجنس فيها يعتبر عيباً تأباه الأخلاق ، تباً لكم أيها المتأخرون كم كنتم تحجبون من ألوان الجمال الممتع البهيج الأخاذ انظروا إلينا نحن المتحررين! اليوم نجعل الجنس فناً قائماً بذاته ... تعالوا نعر الناس ذكوراً وإناثاً ونطلقهم ينشطون نشاط الجنس ... ونمسك الكاميرا للتسجيل!

والذي يتحدث عن السياسة ... يرثى لحال الإنسان أيام القرن الأول حين كان يتحكم ويخضع لقوانين غيبية لا يد له في وضعها وكان محرما باسم الطاعة الإلهية !

هذا على صعيد الفكر والبحث فماذا على صعيد الحياة العملية !

إن الشرق الشيوعي يعترف صراحة بأنه قد قضى أو في سبيل القضاء على كل شكل من أشكال العبادة والمظاهر الدينية حتى الشخصي منها.

إن دعاة اللادينية ( العلمانية ) من المخادعين والمخدوعين يقولون أنه لا ضرر على الدين من قيام الحياة اللادين !! فالكنائس ستظل مفتوحة بل إن عددها ليزداد وهناك يوم الأحد حيث تقفل الدوائر الرسمية وغير الرسمية أبوابها في حين يكون وعاظ الكنائس ومنشدوها في ذروة نشاطهم ، وهناك الحرية الشخصية التي لا تضع على حرية العقيدة أي قيد وتتيح لأي متحمس للدين أن ينضم إلى سلك الرهبانية بلا اعتراض من الدولة بل إن رجال الحكومة احياناً كما أن من حق الكنيسة أن تقيم طقوسها ومراسيمها وحفلاتها يتشرفون بحضورها.

أما الزواج فلا تزال غالبية الجماهير ترى ولو نظرياً إن إقامة طقوسه في الكنيسة افضل من العقود المدنية أو الزواج بلا عقد. وكل هذه الأمور – في نظرهم – تجعل الدين يحتفظ بمكانته ونفوذه !!!– ضمن دائرته الخاصة بطبيعة الحال – وتتيح له أن يوجه أتباعه – في نطاق هذه الدائرة – كما يشاء

تركيا وتونس نموذج لفشل العلمانية

في العالم الاسلامي





ما يميز هاتان الدولتان

هو اتخاذ العلمانية بشكل صريح ومعلن

وغياب الاسلام حتى في قانون الاحوال الشخصية

حيث يمنع تعدد الزوجات

وتجعل المراة والرجل متساويان في الميراث

هذا بالاضافة الى منع الحجاب

ومنع الصلاة في ثكنات الجيش



ولكن ما هي نتيجة هذه العلمانية

التي فاقت علمانية فرنسا وامريكا

والاجابة هي:

الفشل الذريع

في كل المجالات ولا سيما الاقتصادية منها



الشعب التركي بدا يتخلص من العلمانية

عن طريق صناديق الاقتراع


اما الشعب التونسي

فعن طريق انتفاضة شعبية

هل تعلمون أن الصلاة في تونس ببطاقات عضوية
بطاقة مغناطيسية لكل مصلي والذي أعلن عنه وزير الداخلية التونسي الهادي مهنّي خلال عام 2006 م خلال مؤتمر صحفي في العاصمة تونس وذلك لتنظيم الصلوات في المساجد حيث قال ( أنه وعملاً بالسياسة القومية التي ينتهجها صانع التغيير - يقصد رئيس الضلال . زين العابدين بن علي - ، وسعياً منه لترشيد إرتياد المساجد ودفعاً للفوضى فان مصالح وزارة الداخلية ستقوم بتسليم كل من يتقدم بطلبها بطاقة تمكنه من ارتياد اقرب مسجد من محل سكناه او من مقر عمله اذا اقتضت الحاجة ) فمن هنا وصاعدا يتعين على كل تونسي الحصول على بطاقة مصل وان يودعها عند اقرب قسم شرطة او حرس وطني وستحمل البطاقة صورة المصلي وعنوانه واسم المسجد الذي ينوي ارتياده وحسب الاجراءات الجديدة يتعين وجوبا على المصلي اختيار اقرب مسجد لمكان اقامته او لمركز عمله ، اما اذا كان المسجد المختار غير جامع فيجب على المصلي التقدم بطلب بطاقة خاصة بصلاة الجمعة .
لذا فيجب على ائمة المساجد ان يتأكدوا من ان جميع المصلين داخل قاعة الصلاة حاملين لبطاقاتهم كما يتعين على كل امام طرد كل مصل لا يحمل بطاقة او على بطاقته اسم مسجد آخر غير الذي يصلي فيه .
ويجدر التذكير ان البطاقة شخصية ولا تجوز اعادتها ويمنع التنازل عنها للغير ، إما اذا قرر صاحب البطاقة الانقطاع عن الصلاة فانه مطالب بتسليم بطاقته لاقرب مركز شرطة ، واكد سعادته ان لكل مصل الحق ان يرتاد لاجل اداء صلواته الخمس مسجدا واحدا فقط ما عدا الرخص الخاصة المسلمة في الحالات الاستثنائية من طرف السيد الوالي ، فاذا كان المسجد لا يقيم صلاة الجمعة فانه يمكنه الحصول على بطاقة خاصة بصلاة الجمعة اذا عن له ان يطلبها .
ويمكن للسياح المسلمين ان يطلبوا بطاقة مصل عند نقاط شرطة الحدود وبطاقة السائح المصلي هذه تكون صالحة لكل مساجد الجمهورية ويتم ارجاعها لشرطة الحدود قبل مغادرة التراب التونسي !!
كما انه سيتم تزويد كل المساجد بآلات مغناطيسية لتسجيل الحضور ، اذ يتعين على كل مصل تسجيل حضوره عند الدخول الى المسجد وعند خروجه منه .
ويقوم الامام بجمع اوراق تسجيل الحضور وتقديمها شهريا الى الدائرة الحكومية التي يتبع لها المسجد ويعفى الاجانب من تسجيل حضورهم
وأيضا لاتستعجبوا مافعله يوم 28/11 /2009 م عندما قام بالغاء الحج خوفا من انفلونزا الخنازير
نقلت صحيفتا "الباييس" و"إي.بي.ثي" الإسبانيتان عن دبلوماسيين أوروبيين أن الزيارة الرسمية التي كان مقررا أن يقوم بها الملك الإسباني أمس الأربعاء إلى تونس ألغيت بسبب إصابة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي بمرض إنفلونزا الخنازير، وأن الفيروس انتقل إليه عن طريق حفيدته.
وكانت الرئاسة التونسية قد أعلنت في وقت سابق أن بن علي سيخلد للراحة لمدة خمسة أيام لإصابته بوعكة صحية.
يذكر أن تونس أعلنت رسميا إلغاء أداء الحج للموسم الحالي لتفادي مخاطر انتشار بإنفلونزا الخنازير، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها.سبحان الله لم يمر عام الا وتم الغاء رئاسته
والمفارقة ماستقرأونه الآن عندما فر زين العابدين هاربا من بلده والخبر التالي فيه المفارقة :
أعلن مصدر سعودى اليوم، السبت 15/1/2011م ، أن الطائرة التى تقل الرئيس التونسى زين العابدين بن على، الذى فر من بلاده إثر انتفاضة شعبية، حطت فى مطار جدة غربى المملكة العربية السعودية.
وقال المصدر لوكالة فرانس برس، طالبا عدم الكشف عن هوايته،
أن الطائرة التى تقل الرئيس بن على حطت فى جدة"، بعدما غادر الرئيس زين العابدين بن على تونس إثر أسابيع من الاحتجاجات الدامية، فيما أعلن رئيس الوزراء محمد الغنوشى تولى السلطة مؤقتا.
ومن ناحية أخرى أصدر الديوان الملكى السعودى، بيانا رحب فيه بالرئيس التونسى زين العابدين بن على وأسرته
وذلك بعد أن رفض الرئيس الفرنسي ........ولا ساركوزي استقبال الرئيس التونسي المخلوع
وبعدما رفضت مالطا استقباله .
المفارقة هنا هي :
1- الدول العلمانية التي شجعت تونس على العلمانية
رفضت استقباله في وقت أزمته ليتضح ان
العلمانية المتشبث بها مثل الذي يمسك النار تحرقه فقط
ولايوجد من يدافع عنه أو يحميه
2- ان بلاد الحرمين الشريفين التي رفض ان يذهب اليها الحجاج التونسيين
العام الماضي 2009/2010 ذهب اليها في العام التالي 2010 / 2011مباشرة وهو ذليل ليلجأ اليها ( سبحان الله الواحد الصمد القهار ) ( وكلمة القهار تعني هو الذي قهر الخلق على ما أراد .
قال الطبري عند قوله تعالى : لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ {غافر: 16 }هل هو المفضل لشعبه زين العابدين أم الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا المنتمي للحزب الاسلامي والذي يدعو للتمسك بالشرع ويحارب العلمانية
سأترك لكم التقرير والاختيار

لتردوا على كلاب العلمانية التي تنبح من أجل العلمانية في كل أرض خربة حيث العلمانية لاتنتشر في العمار بل تعشش العلمانية في الأماكن الخربة لأن العلمانية تؤدي في النهاية الى الخراب كما حدث في تونس لكن ان شاء الله ستعود تونس اسلامية فوق انقاض العلمانية
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى