ادفع ثلاثة جنية ونص واحصل على كل امراض الدنيا

فعلا نحن الدولة الوحيدة فى العالم التى تدفع لتصاب بالمرض:
دعونا من التعميم ونتجة لصلب الموضوع وهو قرية المصيلحة :-
هناك بعض من يعتبر تحدثنا وكشفنا لمشاكل القرية نوع من التشاؤم الزايد وهم يسيرون على منهج لاتنظر لنصف الكوب الفارغ وهو نفس منهج الحزب الوطنى السابق وهو ما اثبت فشلة بقيام ثورة
( ما لا يدْرك كله لا يترك كله )
هى المقولة المناسبة لرسالتنا فالنبدأ كما بدات دول اقل مننا فى كل شيئ واعتمدت العمل والنظام منهاجا وشرعة لها وطبقوا الاسلام بدون ان يكونوا مسلمين:-
خطوة بخطوة حلمنا هيتحقق
لكن اسمحولى انى اشبة المصيلحة بشخص اصابة المرض واول خطوة للعلاج هى تحديد وحصر المرض ثم وصف العلاج وتناولة والشفاء
وما نقوم بة منذ فترة اننا نحدد مشاكل القرية لنعمل جميعاً على حلها حلولا علمية جذرية لاننا سنسأل عن ذلك يوم الموقف العظيم
ولن نطيل عليكم
هذة الصور والفيديوهات التقطت بجوار ملعب استاذ ربيع فاضل تجمع رهيب للقمامة والحيوانات النافقة والذباب وكافة انواع الحشرات اضافة للرائحة التى تانف حتى الحيوانات من شمها فمابالنا بالادميين اخوتنا واهلنا المقيمين بهذا المكان المشكلة ان الجميع يلقى القمامة هناك وان جمع القمامة من داخل القرية متوقف تماما حتى العربات التى تمر على الطريق تمر بسرعة شديدة ولا يستطيع الجميع الوصول لها فما يجدون امامهم سبيل غير القائها على الطريق ونعود ونكرر ياهل بلدنا الكرام
القمامة = ذباب + ناموس = امراض
القمامة = طيور نافقة= انفلونزا الطيور
القمامة نقمة علينا والحل يتمثل كما قلنا من قبل فى التالى
1- اعادة شركة جمع القمامة التى كانت تعمل فى القرية سابقا
2- انشاء شركة اهلية لجمع القمامة برأس مال مجمع من اهالى القرية وبرسوم رمزية تغطى تكلفة الاكياس ومرتب جامعى القمامة
هذا ليس انتقاصً من الوحدة المحلية لكن لاننا نعلم محدودية الامكانيات وعجز الموارد عندهم وهذة الافكارنوع من تخفيف الاعباء عليهم لان هناك مشكلة ان البعض يرفض الدفع لعدم وجود خدمة والمجلس لايستطيع اداء الخدمة لعدم دخول موارد فالحل هو وجود طرف يقوم بجمع القمامة وترك نظافةالشارع للوحدة المحلية وهو اظن امر يسير
شكر واجب
نتوجة بالشكر للاستاذ هشام بيومى والقائمين على الوحدة المحلية لاستجابتهم وارسالهم لوادر لرفع القمامة ولكن ستستمر المشكلة مالم تحل من اصلها ووهو جمع قمامة المنازل.